بصراحة أستاد ثانوى أحسن بكثير من ضابط أكان فى الشرطة أو فى الجيش
أقول هدا لكونى كنت أجتزت هدا الامتحان_و كنت حينداك حائرا بين سلك الشرطة كضابط أو أستاد_
كان هدا سنة 1994 لكن ها أنا أخترت مهنة الأستاد و اننى لم أندم بل أعيش سعيدا و مرتاح البال
لكن يجب أن تكون نظرتنا للأمور بواقعية و بموضوعية و يجب أن نكون نحب عمل التربية و التعليم
بالتوفيق