[جويرية بنت أبي العاص الفاروق]

المسجد الإقصى بيت المقدس قبة الصخرة .

مسرى رسول الهدى ( صلى الله عليه وسلم)
ولا كأنه ثالث الحرمين الشريفين

ولا كأن الصهاينة تعبث به ماتشاء .

ولا كأنه سجين عند أخس خلق الله . ولا كأن هناك صلاح الدين فى زماننا هذا رغم تشبع الدول الإسلامية بثروات البترول .

وتوفير السلاح الذى يجعلبني صهيون وأمريكا رماد . لاأدرى ممن نخاف ونجامل !!! امريكا أثبتت أنها فاشله مائة بالمائه فى فيتنام . وفى العراق وفى افغانستان .
والعالم الإسلامى يشترى من تكنلوجيا السلاح ويكنز ياترى هل اليهود موخفين إلى هذا الحد .
وهى عدوة الله وعباده الصادقين .
هل أن المجاملات وصلت إلى حد القهقراء والرعد مع اليهود الأنجاس . المسجد الاقصى وكأنى به يبكى ليله مع نهاره وهو يردد وإسلاماه . حال اليوم فئة ضعيفة ومحاصرة وتكالبت عليها الدنيا ونفر منها الاخ والصديق والغريب والعدو لكنها قوية شجاعة أقوى من الشعوب وأشجع وأقوى من الصواريخ والأسلحة الفتاكة وأقوى من القرارات الجائرة رغم القوافل ترحل كل يوم لحد الساعة وحال أمة متهاونة ضعيفة تكالب عليها الاعداء من كل صوب لم يبقى سوى كلمة واحدة واسلاماه هو الحل والمجد الذي مضى ونترقب رجوعه ؟؟؟