يجب أن نفرق بين الروافض:هناك علماء الروافض،وعناك عوام الروافض،فالعوام جهلة،لا يعرفون شيئا عن دينهم،إلا ما يأمرهم به كبراؤهم،فهؤلاء نوجه لكم النصح والإرشاد،أما العلماء فهم يعلمون حقيقة دينهم،لأن من تفقه في دين الرفض،سيظهر له بطلانه،لأنه دين مهزلة وحماقة،ولكن العلماء يتمسكون به على الرغم من معرفتهم بحقيقته،فهؤلاء يدعون إلى الإسلام على منهج أهل السنة بفهم سلف الأمة،فالتقريب الوحيد فهو:القرآن أو السيف،فأيهم استجاب لأحدهما فهو دواؤه