أنصح زملائي المحكوم عليهم بالإعدام من طرف الوزارة ان يعتذروا على تدريس الأقسام النهائية بداية من هذا الموسم و يتركوها للأساتذة المحترمين الذين صنفوا في السلم 14 ، فأصبح حالنا كحال الوالدين و ما فعله بهم إبنهم العاق و بعد أن اشتد ساعده رمى بوالديه في دار العجزة بملفات مزورة و ظالمة، كذلك الوزارة تتبرأ من أبوة المعلمين و تنعتهم بأوصاف لا تخرج إلا من عاق و ناكر للجميل و تحكم عليهم بالزوال هاد حال التصنيف الجديد و لا حول و لا قوة إلا بالله