منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الوهابية الجهادية تتوضأ بدماء البوطي؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-03-23, 18:37   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
كلمات مبعثرة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كلمات مبعثرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاطفال يدبحون ويقتلون ويغتصبون ويشردون يوميا في سوريا من طرف النظام المستبد الدي كفره اغلبية العلماء ولا احد يتكلم عنهم او يبكي موتهم ...البوطي كان من شيوخ الشبيحة لم يكن يفتي الا لصالح بشار اما من يقتل ويشرد من افراد الشعب فلم يصدر فتوى واحدة تحرم دماءهم ....وعلى كل رحمه الله برحمته ...

وبخصوص النظام السوري وتحريم الخروج عليه فاعتدر فان معلوماتكم خاطئة لان الاسد تم تكفيره من قبل اغلبية العلماء واجازو الخروج عليه لانه كفر كفرا بواحا ام ان كل الحكام العرب خطا احمر؟؟؟

اليك فتوى الشيخ العتيبي بخصوص بشار

أن الحاكم السوري واسمه بشار ابن حافظ الأسد وهو من أخبث وأكفر الناس والحكام على وجه الأرض هو وأبوه ، يعني لاشك في كفرهم بل من شك في كفرهم فهو كافر ، لأن بشار الأسد نصيري وحافظ الأسد نصيري ،والنصيرية يعتقدون ألوهية علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- والأئمة بعده ، وابن نُصيْر هذا وأظن اسمه عبد الله بن نصير كان خادما للحسن العسكري ، والحسن العسكري هو الإمام الحادي عشر في ترتيب الأئمة الإثني عشرية عند الشيعة الجعفرية الروافض ، وهذا ابن نصير كان رافضيا من أتباع الحسن العسكري فيما يُظهر ، وأعطى للحسن العسكري مقامات الألوهية فطرده الحسن العسكري ولعنه لأنه بدل الدين ، والحسن العسكري ماكان فيما أعلم عنده هذا المعتقد الرافضي ، وهؤلاء الأئمة الإثني عشرية ماكان عندهم هذه العقيدة الفاسدة ، الأحد عشر إماما ، الثاني عشر هذا معدوم أصلا الذي هو مهديهم المزعوم ، الذي هو في الحقيقة الدجال الأكبر الذي سيخرج في آخر الزمان لكن يزعمون أنه هو محمد بن الحسن .
المهم أن هذا الحسن العسكري كما يذكرون طرده ولعنه فزعم أن الولاية صارت له بعد الحسن وأخذ يقرر مذهبه وينشره ، فاستجاب له أناس وبقي هذا المذهب ويسمى مذهب النصيرية أو يسمى في زماننا العلوية نسبة إلى علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- ، وهؤلاء النصيرية كفرة وزنادقة ويعتقدون أو يقولون بالتثليث ( ع ، م ، س ) تثليث النصيرية ( ع ، م ، س ) ، ع : يعني علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- ، م : يعني محمد صلى الله عليه وسلم ، س : يعني سلمان الفارسي ، علي إلههُم ، محمد عليه الصلاة والسلام عندهم هو الباب للإله ، وسلمان الفارسي الحاجب ، فهؤلاء يثلثون ، ويسمون شجرة العنب شجرة النور ، لأنها تُذهب العقول ، يعلمون بسببها الخمر وعندهم الخمر حلال ، وعندهم استحلال الفروج ، ويرون أن الصلاة إنما هي معرفة الأئمة والصوم هو كتم سر الأئمة أو كتم السر الذي هم عليه .
المهم عندهم عقائد فاسدة لا يعبدون الله ، لا يصلون لا يصومون لا يحجون ، بل يحجون إلى أوثانهم وأضرحتهم التي يعبدونها من دون الله ، ويعتقدون أن حافظ الأسد فيه جنس الألوهية وكانوا يسجدون له أو يعني ينحنون له انحناء التعظيم لذلك كثير من الناس يستغرب الهالات في الخطابات ، هالات التعظيم والثناء العجيب من الناس على حافظ الأسد ثم على ابنه بشار هذه اسمها هالات التقديس لأنهم في الحقيقة يقدسونهم ديناً ، ومن غباء هؤلاء النصيرية الذين لا يصلون ربما إذا صلوا يصلون تقية ، ومن عجائب هؤلاء النصيرية أنهم إذا مات الميت خلعوا كتفه اليسرى !!! ، إذا مات ميتهم خلعوا كتفه اليسرى وهو ميت ، لماذا ! ، قال حتى لا يأخذ كتابه بشماله ، حتى يأخذه بيمينه .
المهم هؤلاء الملاعين كفرة وهم أكفر من اليهود والنصارى ، ولمّا مرّ ابن بطوطة (إن كان صادقا) بمسجد من المساجد وأذن مؤذنهم قالوا النصيرية كانوا قد اتخذوا هذا المسجد اصطبلاً لخيولهم ، لما أراد أن يؤذن مؤذنهم قالوا ماهذا الكلب الذي ينبح ، فهؤلاء الروافض النصيرية من أخبث الناس عقيدةً وديناً ، لذلك نكّلوا بسوريا وأيّدوا فرنسا وصار عندهم نبوءة أن هذا الأعور إذا دخل ينزل المهدي أو ينزل الإمام أو تقوم القيامة ، لذلك كانوا يريدون تسليم دمشق لموسى ديّان وزير الدفاع أظن أو وزير الحرب اليهودي ، لأنه كان أعور ، وهؤلاء قد أعطوا الجولان وسلّموها للكفار من اليهود ، وزعموا سقوط الجولان وهو لم يسقط في ذلك الوقت والجيش موجود والعساكر موجودون لكنهم لأجل هزيمة نفسية لعسكرهم ، ولأجل أن يأخذها اليهود بناءاً على اتفاقات بين هؤلاء النصيرية الأخباث وبين هؤلاء اليهود .لذلك هؤلاء النصيرية على مر ثلاثين سنة ماذا يفعلون ! ، إنما يفعلون الجعجعة والكلام الفارغ والحقيقة هم أولياء للشياطين ، وهم حماة لليهود ، وحافظ الأسد كان رجلا خبيثاُ ماكراً وقد ذبح من المسلمين ماذبح ونكّل بهم مانكّل ، وقتلوا بالآلاف ، فهذه الدولة الخاسرة الحكومة الخاسرة الكافرة ، نسأل الله -جل وعلا- أن يجتثّها من جذورها وأن يُهلك أتباعها ، أعني أتباع النصيرية .

ثم جاء للنصيرية مايزيدهم كفراً على كفرهم وهو حزب البعث الذي يقول منشدهم فيه (رضيت بالبعث رباً لا شريك له وبالعروبة إلهاً ماله ثاني) فهؤلاء كفرة وحزب البعث زادهم كفراُ على كفرهم ، فلذلك هم كفرة من أوجه عديدة وذهابهم وخلعهم واجب لكن تحت الاستطاعة والقدرة ، لذلك الخروج على هؤلاء الكفار حكمه كحكم الخروج على أي كافر في بلاد الكفر ، لذلك لا يختص هذا بسوريا دون غيرها من الدول الكافرة مثل ايران ومثل مثلاُ بريطانيا أو أي دولة يحكمها كافر سواء أصلي أو كافر زنديق ومنافق أو كافر مرتد من الدول التي ظاهر الكفر فيها ، مع التنبه إلى أن تكفير حكام المسلمين الذين يعلنون بالإسلام وبأنهم ليسوا بروافض وليسوا بمثل هؤلاء لا يجوز تكفيرهم ، لذلك نحن لا نكفر حكام المسلمين بل نصف من يُكفر حاكم الأردن وحاكم مصر مثلا وحاكم السعودية وحاكم الكويت والبحرين واليمن ونحو ذلك ، نحن نصف الذين يكفرون هؤلاء الحكام بأنهم خوارج تكفيريون ، نحن لا نكفر حكام المسلمين ، لكن من كفره الله ورسوله نكفره ، مثل أن يكون الحاكم يهوديا أو نصرانيا أو رافضيا أو نصيريا أو درزيا فهؤلاء لا يُشك في كفرهم ولا يجوز أن يُختلف في ذلك .


وهناك فتوى اخرى لعضو كبار هيئة العلماء في السعودية الشيخ اللحيدان الدي كفره ودعا للخروج عنه وعلماء اخرون وقال فيه الالباني اسأل الله أن يطيل عمرك وأن يفضح سريرتك ...وها قد تحقق دعاءه

ان البوطي تم قتله من قبل النظام السوري عندما اراد مغادرة سوريا كان مجرد ورقة وتم احراقها بانتهاء صلاحيتها لعل وعسى يكسب تعاطف دولي من جديد اما الجيش السوري الحر المعارض فقد ندد بالتفجير ونفى أي مسؤولية له عنه فتفجير المساجد من اختصاص الكفار الدين يهدفون الى تشويه صورة الجهاد في سوريا والجيش الحر ولكن الكلاب تنبح والقافلة تسير والنصر قادم لا محالة ...

واليكم الاسباب الحقيقية لاغتيال شيخ النظام السوري

فتوى للدكتور البوطي بجواز السجود على صور بشار الأسد!!

مفكرة الاسلام: أثارت عدة فتاوى أصدرها الدكتور محمد رمضان سعيد البوطي رئيس قسم العقائد والأديان بكلية الشريعة في جامعة دمشق، ورأت جماهير الشعب السوري أنها مناصرة لنظام الأسد، حفيظة المتظاهرين في مدينة دير الزور؛ ما دعاهم إلى إحراق كتبه في جمعة "أحفاد خالد".
وكان أغرب هذه الفتاوى الصادرة عن الدكتور البوطي، بحسب رأي الكثير من المحتجين، إجازته السجود على صور الرئيس السوري بشار الأسد.
وجاءت فتوى البوطي ردًا على سؤال وجه له عبر موقع "نسيم الشام" من سائل من دوما يسأل عن حكم الإثم الذي لحقهم بعد إجبار الأمن لهم بالسجود على صورة بشار. وأجاب البوطي بقوله: "اعتبر صورة بشار بساطا.. ثم اسجد فوقه"، على حد قوله.
وذكرت جريدة "زمان الوصل" السورية أن سؤالا وجّه للبوطي في موقع "نسيم الشام" من قبل شخص لم يذكر اسمه، وجاء في السؤال: "ما حكم توحيد غير الله قسرًا كما يحدث في فروع الأمن عند الاعتقال وإجبارهم على القول بأن "بشار الأسد إلهنا وربنا"، بحسب ما جاء في السؤال. فجاء الرد بحسب الفتوى رقم 14658: "إن ذلك يحدث بسبب خروج هذا الشخص مع المسيرات إلى الشارع والهتاف بإسقاط النظام وسبّ رئيسه والدعوة إلى رحيله".
وفي فتوى سابقة للبوطي منشورة على الموقع المذكور برقم 14375، لم يحرم إطلاق النار على المتظاهرين ردا على جندي يسأله عن حكم اطلاق النار على المتظاهرين فأجاب بأنه "إذا علم المجند أنه تسبب بقتل فعليه الدية للورثة؛ وأن يصوم شهرين وإن لم يستطع فاطعام فقير لمدة شهرين. أما إن كان تسبب المجند بجروح فله أن يدعوا الله أن يسامحه أصحاب العلاقة".
وفي فتوى أخرى، توجه سائل إلى الدكتور البوطي يطلب منه عبر موقعه الإلكتروني، حكم "المسيرات المؤيدة" التي ترفع صور الرئيس وتهتف بحياته ويُقطع من أجلها الطرقات في مختلف المحافظات السورية، فجاء رد الشيخ مقتضبًا: "كان الجواب عن حكم الخروج في المظاهرات جواباً عاماً، والكل داخل في حكم وجوب سد الذرائع".
وبالعودة إلى فتوى سابقة للبوطي أشار لها في جوابه المقتضب، اعتبر فيها الخروج للمسيرات والمظاهرات ذريعة إلى فتنة لا مجال للتحرز منها، وهي محرمة بحسب فتوى حُررت منذ بداية الأحداث في سوريا، تحدث فيها البوطي عن "حرمة الذرائع الموصلة إلى جرائم ومحرمات"، إذ ربط البوطي بين توصيف للمسيرات (موالية – معارضة) بأنها ذريعة إلى فتنة، ثم ربطها بفتوى سابقة يحرم فيها هذه الذرائع.
وجاء بالفتوى التي حررت أصلاً بناء عن سؤال حول المسيرات المعارضة السلمية: "ثبت بما لا يقبل الشك أن الخروج إلى المسيرات واستثارة الآخرين بالهتافات المختلفة، ذريعة إلى فتنة لا مجال للتحرز منها، وكثيراً ما تتمثل هذه الفتنة بقتل أو تعذيب أو سجن لأناس لم يكونوا معرضين لشيء من ذلك لولا هذه المسيرات، وقد أوضحت لك في سؤال سابق حكم الذرائع الموصلة إلى جرائم ومحرمات، وبينت دليل حرمتها وسخط الله على الذين لا يبالون بحكم الله فيها".
وأثار البوطي جدلا واسعًا بمثل هذه الفتاوى التي استهجنها جزء كبير من الشارع السوري والعربي، كما أنه اتخذ منذ بداية الثورة في سوريا منتصف مارس الماضي موقفا منحازًا للنظام ولم يبدِ تعاطفا مع الثوار الذين سقط منهم مئات الشهداء والجرحى فضلا عن اعتقال الآلاف منهم.










رد مع اقتباس