للمعاهد أهمية كبيرة و خاصة التكوين في علوم التربية و المنهجية سواء منهجية التكوين أو منهجية البحث و كذلك علم النفس التربوي و حتى التشريع المدرسي فلو كان الأستاذ مكونا في هذه المقاييس لما صرنا لما نحن عليه