على الاقل نقابة ugta لم تخن مثلما خانتنا نقابتنا الانباف التي ناضلنا فيها. وفي اخر المطاف رمتنا في صحراء قاحلة والله فعلا تاثرت لما وقع منها حسبنا الله فيمن حرمنا من حقوقنا