لا أحد يمكنه ان يقلل من شأن المعاهد وما قدمته الا السفهاء
و فعلا صرنا نرى نتيجة غلقها عيانا
لكن
لو صح و اعادت الوزارة فتحها تكون قد فتحت على نفسها ابواب جهنم
فمن جهة ترمي بالمتكونين ـ ولو لـ 3 سنوات بعد باكالوريا ـ في حفرة الزوال و احقر المراتب
ومن جهة أخرى تعيد فتح المعاهد
لا اظن الوزارة التي تلاعبت بكل القوانين ساذجة بهذا الشكل
لكن نتمنى ان تعيد فتحها لنضعها امام الامر الواقع و ننال حقوقنا