لا حول و لا قوة الا بالله
العمليات التفجيرية في دور العبادة أمر مرفوض جملة و تفصيلا
بما أن العملية التفجيرية التي أودت بهدا الشيخ و غيره من المتواجدين لم يتم تبنيها من اي جهة معادية للنظام الديكتاتوري ..فكل الشكوك تصب في تحميل المسؤولية لشبيحة الاسد باستهدافهم للشيخ الموالي لهم لشق صف السوريين و ضربهم ببعضهم البعض بعدما فشلت كل محاولاتهم الدنيئة في دالك
الشبيحة هم مجرد قتلة و مجرمين و مجموعة من الخارجين عن القوانين و الأعراف فليس غريياَ عليهم ابداَ القتل و الاجرام و التفجير حتى و لو كان المستهدف من اقرب المقربين لهم ان كان دالك يصب في مصلحتهم