الأمر واقع وقد مضت سنوات كما قلتِ فاستيقظي وامضي في حياتك لا تستسلمي للألم لا تتركي مشاعرك توقعك في الذنوب..لا تدعي على مسلم بسوء فزوجك لم يظلمك وزوجته الثانية امرأة مثلك كانت تتمنى زوجا اصبري وامضي في حياتك وليكن همّك رضى ربّك