الايام كفيله ان تعيد له الامل وان ترضيه ولكن الفكره ليست كيف تعيد الأمل له الفكره كيف تجعله لا يتأثر بما تفعله الأيام لأنها كما ستعيد الأمل له ويفرح قليلا ستأتيه بالأحزان مره أخرى وهكذا دائما الأيام دول والدنيا ماهى الا لحظة فرح ينسى ولحظة جرح تبقى خالده فى الذاكره والسعيد فى هذه الدنيا من وضعها تحت اقدامه فان وقفت عليها بقدم ارتفعت وان وضعتها فوق راسك وامام عينك زدت فى حملك وربما سقطت ...
وعليه ان يدرك مايلي:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( تفاءلوا بالخير تجدوه )
ومن أهم هذا الإعداد الثقة في النفس
فأنت لن تستشعر الأمل ما دمت لا تقدر نفسك وقدراتك
كرر عبارات التفاؤل والقدرة على الإنجاز
أنا قادر على.. سأكون أفضل.. أستطيع الآن أن.. أنا خير مما أظن..
استفد من تجاربك وعد إلى نجاحك السابق إذا راودك الشك في النجاح أو حاصرك سياج الفشل
لا تتذمر من الظروف الحيطة بك بل حاول أن تستثمرها لصالحك
ليس المهم أن تقع في الحوادث المهم ما يحدث لنا من وقوع هذه الحوادث
واخيرا........................................
ابتعد عن رثاء نفسك تغلب على مشاعر الألم
ولا تدع الآخرون يشفقون عليك
سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكبر