قد يَنْسَاكَ القَريبْ ، وَ يَهْجُركَ الصديق ، وَ تَقسُو علَيْـك الدُنيَا مَع كُلّ شُروق وَ مَغيبْ ، لكنْ { رَحْمةُ الله } هِيَ وَحدهَا تَحتضنُكَ دَوْماً ، معَ كُلّ شَهيقٍ وَ زَفير ، رَبّي كُنْ مَعِي فَلا مُعِينَ لِي غَيركْ .. !