الموضوع به مغالطات كثيرة جدا... مغالطات ظاهرها التظلم وباطنها الحنين إلى التسلط والتعسف والإستغلال...
شتان بين ما فعله ويفعله النقابات مهما كانت أخطائها، وبين السياسة الإقصائية الإنتقائية الإنتفاعية والإنتهازية لنقابة ليجتيا....
مهما كانت إختلافاتنا مع هذه النقابات فلا يمكن مقارنتها أبدا بممارسات " ليجتيا" المتجدرة في الإنتهازية والإستغلال، والقفز على الرقاب...
إن " ليجتيا" لا تتحرك إلا بزر من الوزارة، والحكومة، ولا تتحرك إلا إذا قرب القطاف.....