ثم ظنك أن اسمي و ما له من أوسمة يهمني فوالله قد ابعدت النجعة و أغرقت النزع من غير برهان
و لست بمن يمنعه اسمه من قبول الحق و الإعتذار من الإخوان إن ظهر أني قد ظلمتهم
و ادعوك للوقوف على ما كتبت في اجي جيروا لما قصرت في حقه و غيره من الإخوان
ثم لتعلم أن اسمي قد عزمت ذات مرة على قبره و لكن كلمني من كلمني من الأعضاء في الخاص من اجل ابقاء اسمي و هم كثيرون بل وصل الأمر إلى أن راسلني أخي صوت خافت برسالة بواسططة مشرف خيرني بين أخوته أو ما عزمت عليه من ترك اسمي
و قد سجلت باسم جديد يعرفه ابو الريم و كلمني فيه
ززعمت أن الاسم يهمني و لتعلم أني قد كلمت بهذا الاسم من اجل الإشراف و أن يكون اسمي أحمرا كلمني مشرف و قال لي اننا نتبعك لنقترحك مشرفا و كلمني آخر و قال لي انتظر ردك بعد خمسة عشرا يوما من اجل القبول من عدمه و ما رددت عليه بعد الأجل بل رددت في الحين بما رددت معتذرا و كلمني ثالث و لم أرد عليه لأني لم أفهم قصده و أنه كلمني من أجل الإشراف إلا بعد مدّة
و أحببت ان ابقى في زمرة الأعضاء أفضل من زمرة المشرفين و ىثرت الاسم الأزرق على الاسم الأحمر
اي اسم هذا الذي تزعم أنه هو الذي منعني من قبول الحق
و لو شئت ان احدثك اكثر كتبت ما لا تطيق قراءته لطوله