اصارحكم، إخواني المصنفون على رتب "آيلة للزوال"، أني : من جهة معكم لكن من جهة ثانية، صعب الإستكانة للواقع المرير، والرضى بهكذا مظالم.... فما الحل؟ وما ذا نفعل في هذا الموقف؟