]وأخيرا...هاهو الآئل للزوال يقطف الثمار..... وتجلى ذلك من خلال نجاح أبنائه وتلاميذه الذين درسوا وتعلموا على يديه في جل المسابقات المهنية التي أجرتها مديريات التربية....فلا أدري هل هو فرح مسرور بهذا الاتجاز أم ساخط ناقم على وضعه الذي لايوصف الا بقولنا....هذا جزاء سنمار....
دعني اولا اصفك بوصف واصف نفسي بوصف يليق بنا نحن الاثنين
اذ انني من نفس الاسرة والنمط حتى لا تقول في قرارة نفسك بانني شتمتك. هو حيوان قيل عنه الكثير وحتى انه ذكر بالقران
تشبيها بليغا ولكي لا يذهب ذهنك بعيدا ليس من اصحاب الكهف ولا هو بهدهد سليمان. لكن اي ثمار يا...مار
لكن من يعيد لك الاعتبار يا هذا الذي مثلي بكسر الميم..
ومرة تحية اكبارلمدراء طايوان رغم انه عندنا بالجلفة اميوا المجتمع يعرفون السياسة وما يدور في دواليب الحكم.
لكن حسبك الله هو الذي يعطي كل ذي حق حقه.
ولكن دعني في هذه العجالة اقص عليك قصة ذهبت الى الشارف
لتعزية مدير واخ من الاسرة التربوية توفيت امه اسكنها الله فسيح جناته ولما كنا ندفنها كنت واقفا فراني استاذ كنت ادرس معه وانا اقدم منه مع العلم هو مدير اليوم فتململ في قشابيته كي لا يراني ولما اردت لحاقه هرب هربا. فتذكرت قول علي بن ابي طالب من مد لك يدا فمد له ذراعا ومن صد عنك فقل ياربي لا تجمع بيني وبينه لقاءا اوكما قال رضي الله عنه.مع العلم ان هذا الذي ذكرت يعرفه العام والخاص .واريد ان اذكر الاخوة ان منصب مدير لا يسمن ولا يغني من جوع الفرق والدليل الاجر اما السرقة فهي من حرفة اللصوص اعاذنا الله واياكم منها.لكن الله يهب من يشاء ذكورا ويهب من يشاء اناثا ويجعل من يشاء عقيما.ويرقي من يشاء.
صدر الاسلام