نعم خرج بشار وأذنابه بجهاد من نوع جديد وخشوع وفتاوى جهادية لقد جربوا كل الوسائل ولم ينجحوا ..لم يبقى سوى هذا لكي يلعبوا بالوتر
الشعوب كما كان نصر اللات يلعب دائما حينما كان ينادي العرب المسلمين كافة في حربه الكارثية
بينما كل كلامه قبلها ولاء للمقبور الخيميني ومرجعية قم وكل التعليمات من عنده لا همه لبنان ولا سلامة شعبها ..
ما ان زال حربه الافتخارية حتى سارع ..
كل العرب لزيارته في الضاحية والتبرك به ..انها مرجعية قم قد يصلي معك ويدعي إيمانك ويطعنك في الظهر تلون وتقية
كما فعل أبو لؤلؤ المجوسي عليه النعلة..