أما أنا فأرى
1- أن الوزارة لا تلجأ سوى لبعض المسكنات للإداريين وفئة الآيلين للزوال في انتظار ما ينجم عن احتجاجات شباب الجنوب الكبير وبما لا يغضب الأفـامي.
2- يلجأ الكثير من الاداريين والأ ساتذة إلى التقاعد المسبق ويسمحوا فيما بقي فالجميع يعفس على الجمرة لا الوصاية تحميهم و التلاميذ يشفقون عليهم ... قريني وأنا سيدك .... و سلمني النقاط و إلاّ أحذرك على نفسك ،... السجن هو ملاذك ... إن نظرت لي أقاضيك على التحرش بي ...
3- الأستاذة تحتاج إلى من يوصلها إلى عملها والعودة بها إلى البيت وهي دوما في حاجة لمن يحميها.
4- التلاميذ تمردوا وأولياؤهم في صفهم ومن لم يعجبه العمل ذلك شأنه.......
إنها أيام قادمة سوداء على المنظومة المظلومة مادام الكل يخفاف من الكل .....