بنيتي(كما تعودنا أن نقولها لأبنائنا التلاميذ)بالرغم من أنك امرأة باحثة-ما شاء الله-وكم تحمل هذه الكلمة الطيبة في طياتها من معاني الرفق والحنان ودلائل المحبة والرأفة ونبل ورقة المشاعر والأحاسيس.
أقول:لك مني ألف ألف تحية وتقدير نظير عدم نكرانك للجميل تجاه معلمك الكريم-حفظه الله ورعاه-رغم أني لاأعرفه وليست لي به أية صلة سوى المهمة النبيلة التي جعلت منك وأمثالك الطيبين رواد المجتمع وقادة الجيل القادم-بحول الله وقوته-شكرا لك والف شكر على الإلتفاتة الطيبة لمعلمك الكريم ،وبمثلك تسعد الدنيا وتزدهر الأمم وينهض المجتمع.
وفقك الله لما يحبه ويرضاه ودمت في رعاية الله وحفظه.