قال الشاعر قديما:
احذر عدوّك مرة....واحذر صديقك ألف مرة
فلربما انقلب الصديق.....فكان أعلمَ بالمضرة
لاحظوا أن كل من قام بالجريمة من المقربين
ـ إما من الجيران كما حصل مع إبراهيم وهارون وكما حصل مع شيماء
ـ وإما من الأقارب كما حصل مع سندس "زوجة عمتها"
ـ وإما صديق كما حصل للشاب الذي قتله صديقه في إحدى شواطئ سكيكدة غيرة وحسدا
ـ وإما صانع تدخله بيتك كما حصل في العلمة لما قتل ذلك النجار المرأة المسكينة في بيتها بعد أن كان أجيرا لديهم بالأمس.