مما لا شك فيه ان الخيمة ، خيم عليها الوهن و السكون و الركود لكن ارتبطاتنا بروادها الغائبين منهم والحاضرين ( بكالد نرى لهم حروفا) أكبر من ان نغادر ... لكننا سنغادر لا محال ....