بحثت في موضوعك منكرا غاضبا لا ئما ، بحثت فيمن ألموه فبدأت بالراقصات المطبلات فلمتهن ثم عذرتهن ، فما ذنبهن وقد وجدن ساحة للرقص وجمع الشهرة والمال ووجدن سوقا لم يفتحه غيرنا حين أغلقنا أسواق رأس المال والبورصات ،ولن ألوم من يتفرج فليس له غير ذلك ولمت خليدة تومي ثم عذرتها فهذه ثقافتها والوزارة وزارتها ، وفكرت فيمن الومه فالذي نصب تومي نصبناه او رضيناه .... لا نملك سوى القبول بالتفرج على عورات السود وندفع ونصمت فقد أرغمونا عصورا على النظر الى العورات بصمت .؟