أرى أن الخاسر الوحيد في هذه المعركة الدنيئة، وهذه الحرب القذرة هم الأساتذة والمعلمون، أليس بين هؤلاء الإخوة الأعداء رجلٌ رشيد يرى بعينه التي في عقله لا عينه التي في رأسه أنّ هذا الأمر دُبّر بليلٍ، وحكمتُه: فرّق تسد.؟