قصة رائعة حقا و مشوقة أظن ان من طرق على الباب هم أصدقاء مصطفى أرادوا أن يختبؤوا في منزله و ليس القواة الفرنسية لانه لو كانت العدوان الفرنسي لمذا يطرق على الباب و يعلم أن مصطفى يسكن في هذا المنزل