مازالت أخبار الاختطاف تتوالى علينا كالصواعق آخرها ما حدث في قسنطينة هذه الفاجعة التى ألمت بأسرتين آمنتين بفقدانهما للصغيرين ابراهيم وهارون وقبلهما شيماء وياسر والله ان عرش الرحمان يهتز لمثل هذه االأفعال المنكرة التي تصدر عن سفاحين فبأي ذنب قتل الأبرياء اللهم عالم الغيوب انك تعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور ارنا فيهم عجائب قدرتك وأفضحهم ليكونوا عبرة لمن يعتبر وأخير لا أملك الا أن أقول انالله وانا اليه راجعون وعظم الله أجرنا في قيمنا وأخلاقنا واسلامنا ووطننا