إن بقية سياسة التوظيف بهذا الشكل و إستفحال سياسة تأنيث الإدارة
ستظهر كوارث عظمى في المجتمع بسبب تبيعات هذه السياسة
من خطورة بطالة الرجل أو عملو في سن متأخرة أو عملو في مناصب دنيا مقارنة بالمرأة
وكذلك خطورة عنوسة المرأة على المجتمع
وإن لم نتدارك هذا المصاب الجلل سترون من الآفات والمصائب والمشاكل في المجتمع الجزائري الممحون ما لا يحمد عقباه ...
ربي يستر البلاد والعباد