يعتبر التلميذ المصدر الأساسي في العملية التربوية،والكل في خدمته من أجل إعداده للحياة والعمل في المستقبل.يأخد الصدارة في اهتمامات المربين لتمكينه من استغلال قدراته وامكانياته واستعداده في تفجير ابتكاراته وابداعاته،كما أن الوسط المدرسي والمتمثل في مختلف أطراف الجماعة التربوية لا يكون فعالا ومجديا في خدمة التلميذ ما لم يكن متواصلا ببعضه متقاربا ومنسجما لتحقيق أهداف المنظومة التربوية.ويعد الاتصال من اهم الوسائل المكملة والفاعلة في تحقيق هذه الأهداف بشتى فروعها.