نعيب زماننا واعيب فينا ومالزماننا عيب والعيب سوانا ولونطق الدهر لهجانا الجاهل يفعل بنفسه ويفعل العدو بعدوه ، والغرور يوجه العبد نحو حتفه ورحم الله عبدا عرف قدره فوقف عند حده.