في مثل هذا اليوم 01- مارس 2003 غادرنا الوالد رحمه الله و للأبد تاركا فراغا ولوعة لا يملؤه سوى الرضى بقضاء الله وبهذه المناسبة أدعوا كل من عرفه أن يدعوا له بالرحمة و المغفرة