أليس هذا مدعاة للتوحد حول مظالم قانون الأبارتيد، وليعلم الأستاذ مهما كانت صفته أنه مظلوم كل بمستوى وقدر، ولكن لغاية وهدف واحد، لا يخرج عن كونه تدمير المدرسة الجزائرية الأصيلة وتهديم أركانها... نعم والله انه ظلم وأى ظلم كهذا