و ها أنا مرة أخرى في غرفة من شاطرتني الحيااة
من كانت عبقا ينعش روحي
من كانت أختاا يتمنى كل بشر أخوتهاا
ها أنا أفتح باب غرفتك و كل ما فيهاا يعبر عنك
دخلت هناا عساي أجد خدووج
تلك المرحة المحبة العطوفة...
دخلت و أنا اسمع صوتك في أرجاء غرفتك
أبحث عنك ...اين أنت يا أختي
فشوق يكاد يقتلني
أشتااق و أحن لك
أبحث عن بسمتك في كل مكان...
عن كلماتك التي تبعث فياا الروح ....
بحثت و بحثت ...
لكن لا من مجيب لأنك ودعتني و للأبد
دموعي تحرق عيني
تحفر الانهار و الانهار
غير انك لن تعودي
عسى الله ان يلهمك الصبر و السلواان
كن قوياا كما الفتك حبيبتناا خدوج
اصبر فإن الله مع الصابرين
أدامك الله بود أخي