نبضُكِ هُنا وجعاً مُنساب
نشعرهُ ، نستشعرهُ .. نتذوق منهُ الحلو والمُر
لأنا نعيشُ عالماً هذا المُنسابُ فيه !
رغم الألم ، أملاً سطع بكِ في النبض
الْ خالج بهِ الوجدان . الساكن بِ الأفئِدة
حضوري هُنا راقني رغم الألم
فَ أملكِ قد سطع بي لِ كثيرات
منها جمال البوح } رغم وجعه
فَ تقبلي حضوري هَ هُنا
مُتداركاً لِ الفحوى ومُلازماً لِ الروح
وساكناً في النبض ،
*
*
فاارس