منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حقد المجوس الجدد وغفلتنا!!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-02-25, 15:34   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سند الجزائري
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ان الذين يتحملون هذا الواقع المرير هم العلماء الذين لم يبينوا للناس ولم يصدحوا بالحق وتكلموا بالباطل
فلا يخفى على احد نا ماتعانيه عاصمتي الخلافتين من وطأة احفاد ابي لؤلؤة وابن سبأ من قتل وتطهير وافساد
ففي العراق حينما فتحت دولة المجوس ابوابها لاياتها الضالة وباسيجها وفيالق الغدر وعصائب الشيطان لغزو العراق واستعمارها واستعادة امجاد الصفوين ان كانت لهم امجاد فولغوا في دماء اهل السنة واعراضهم قتلا وتشريدا وتهجيرا فهدموا المساجد واقاموا الحسينيات

فهبت اسود السنة تثأر لرب ودين وللدماء التي سفكت والاعراض التي انتهكت فجابهت احفاد المجوس وقارعتهم وقطعت اوصالهم وشوت جلودهم بعد ان اخرجت المحتل خاسرا حاسرا

خرج من كان يرجى خروجه لمساندة اهل السنة ولكن وااسفاه ""لا جهاد ولكن نية ولا سبيل للانضواء تحت الراية العمية "" فخذل اهل السنة المجاهدين شر خذلة

ولكن يابى الله الا ان يتم نوره رغم الفتاوى المجحفة والملاحقات والمطاردات والسجون ومنع الاموال بتجفيف المنابع للارهاب تمكن اسود السنة من نصرة اخوانهم بالنفس والمال وبينوا ان للسنة سلطانا يحميها

وتعيد دولة المجوس الكرة مع عملاءها في المنطقة الخضراء لتصفية ما تبقى من اهل السنة بعد الانتفاضة الاخيرة فترسل مرتزقتها ومرتزقة مرتزقتها من حزب اللات الى جيش المختار الى" جيش البطة"لاستكمال ماعجزو اعنه من قبل

وتبقى الدول والحكومات التي تدعي انها تبغض الرافضة وتمقتهم مكتفية ""بالقول دون الفعل او المساهمة بمجرد كلام وفتاوي موجهة للاعلام لاغير "فلا السنة نصروا ولا الشيعة استأصلوا

وفي الطرف الاخر نرى حجم التكاتف والامدادات التي تساند بها دولة المجوس الحوثة في اليمن وحزب اللات في لبنان والنصيرين في سوريا والهالكي في العراق

وما الارتال المتوجه الى سورياالتي يهاجمها رجال دولة العراق الاسلامية ببعيد عن الشريان المشترك من ايران وعصبة الهالكي لبشار

فأين ارتال اهل السنة ؟؟ ام انهم لايحبون الرياء؟


فأين دعمكم ياأهل السنة للسنة؟؟ ممن يتمسحون بالسنة من اهل الحل والعقد

اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في العراق وسوريا والاحواز ومكن لهم يارب العالمين من الرافضة والنصيرين والمرتدين

كل العداوات ترجى مودتها الا عداوة من عاداك في الدين










رد مع اقتباس