انا اصدق هذه القصة وبدون تعجب لأني إطلعت من الواقع المر الذي نعيشه على حكايات حقيقية وتعرفت على ابطالها وهذا بموجب مهنتي لاغير
والله العظيم توجد قصص لا تقل بشاعة عن قصتك الله يسترنا . وزنا المحارم راهي بكثرة في مجتمعاتنا العربية عامة والجزائرية خاصة الله يسترنا