القانون الخاص فيه ثغرات كثيرة أنصف فئات كثيرة وذل أخرى سواء شرحه الدزيري او العمراوي .
ومن الفئات المتضررة أساتذتنا للتعليم الأساسي الذين كونوا وصمدوا أيام النكسة في الأوقات الصعبة ومازالوا اليوم يكونون من هم أكبر منهم رتبة وكذلك المعلمون الذين ينطبق عليهم نفس الأوصاف والمساعدون التربويون الذين كانوا السبب في فتح القانون الخاص ولم ينصفوا بعد وكان الخاسر فيهم هو المساعد صاحب الخبرة الطويلة الذي تنطبق عليه نفس صفات الأستاذ والذي كون ومازال يكون والمساعد التربوي صاحب شهادة الديا الذي أقصي بحجة أن خبرته أقل من 10 سنوات ومهما كانت هذه الخبرة فهي أكبر ممن سيتوظف العام المقبل عن طريق المسابقة الخارجية بنفس الشهادة ويصبح مباشرة في الرتبة 10 وكذلك المساعد صاحب الليسانس الذي استوفى باك +3 سنوات فكان على الأقل يحوز على الرتبة 10.