والله العظيم رغم انني رقيت الى مكون الى انني لاارى له طعم ولست سعيدا به لانني ارى انه احدى معاول الهدم التي سلطت على القطاع ...لان الذي حرم من الترقية هو من علمني اولا ثم استقبلني كزميل له في المهنة ثانيا ثم قام بتعليمي ابجديات العمل ثالثا ثم اشرف على تكويني حتى وضعني على السكة ....فكيف ترون هذه الترقية ....انها جيفة تخاصمت عليها الكلاب.