منهم من قتل الميت (الأيلون للزوال) ومشي في جنازته
أطلب من الإخوة أن يرجعوا إلى التصريحات والبيانات الصادرة عن مختلف النقابات ليعرفوا من كان وراء قتل الأيلين للزوال.
إن التاريخ صعب و لا يرحم خاصة لمن خان المبادئ. وحتى لا نخدع مرة أخرى فننبه غيرنا من الجيل الجديد ونطرح له تطورات القضية وله أن يحكم لا على الأشخاص بل على المواقف والبيانات.
لأن قوة النقابة في قراراتها ونصرتها للقضايا العادلة فهي لا تنتهج سياسة الدولة: الغني تزيده الدراهم والفقير تنقصه لا أقول الدراهم بل حقوقه.
لكم الكلمة