نشكرك أخي الكريم على هذا العمل الذي تحسد عليه ويبرهن على مدى مدى الحيرة التي تحذوك لإصلاح ما أفسده الأخرون ، وفقك الله وأبقاك ذخرا لولديك وللتربية والتعليم .