لا هذه ولا تلك ، كل حزب بما لديهم فرحون أنا في انتظار يوم التقاعد على أحر من الجمر، وسأكون باذن الله حرا طليقا معافى من كل سقم مرتاح الضمير انشاء الله تعالى