ليس إصلاح بل هو إتراح، هو هروب إلى الأمام، وتهجير أزمة القانون الخاص والإلهاء عنه، وإعطاء سيروم للنقابات المتحالفة معه لتهجير الأزمة....
هل هناك إصلاح يبدأ على وقع مهازل القانون المسير للقطاع...
تضييع حقوق أسلاك التدريس المادية والمعنوية، وترسيم مظالم منكرة إلا من جاحد أو جاهل أو غانم أو تافه....وبعدها يطلب مناقشة المظلومة التغبوية، يا له من غباء وهراء وتفاههههههههههات.....