بل والله سأذهب
و سأقول في قرارات نفسي
ما ذنب اخي و ليس على القلوب سلطان الا الله يراها و ما تخبأه الاقدار
إن الولد حين يولد يكون له الكتاب عاش و مات و كم و ابن من و من .
و اقول بان نصيبي لم يصل بعد فأصبر على ان لا اهمل الحياة فامسكها في كفة و الاخرة في كفة اخرى فلا أسمح في الدنيا وما سببه الله لي لأقتات به و مصارعة مشاقها كاني بها لا اموت و لا اهمل الاخرة لانه اليها مآلي فأستقر و كاني بالموت على يميني ينتضرني
ولن أقول هذا كوني على النت او هو عالم افتراضي قل ما شأت بل هي الحقيقة .
السلام عليكم ورحمة الله