ماهكذا تكونوا يا أهل الربية متفرقين و مشتتين من استفاد بصحته ومن لم يستفد فليناضل حتى يحصل على حقوقه أما أن يأتي أحد بتحليل ويحسبه قانون ثم يبدأ التأييد وكل واحد حسب مقاسه. والله كارثة آخر زمان.