و حملت على أكفى ........... رفاتى
وإنتظرتٌ زماناً يجئ ......... بوفاتى
أطلق فيه صوتى المحبوس فى صرخاتى
وتعلوا مصر أنشودة... هى أحب غاياتى
يرسل سـلام الوادى ..على ضفاف آهاتى
فأيها النيل الشريد كم لبثت تخاصم خيرات
وإنتشيت مزهوا تختال على رنين آناتى
فبكت عيونى ضفاف التاريخ والحضارات
ونمتٌ أحلم بفجر للخير وبالنسيم آتى آتى