السّلام عليكم؛
شكراً أخي عز الدِّين؛
دعني أضيف أخي محاولاً ؛ فقد رأيتُ أنَّك لم تدعو أشخاصاً!
فلمَّا حضر التمييزَ الموتُ، كتبَ المُمَيَّزُ الوَصِيَّةَ؛ خوفاً من ذهابِ تمييزِهِ۔
فجاءت الضمَّةُ لإرثِ أبيها، من الفتحة طالِبةً۔
فتحت الفتحةُ الوصيَّةَ على النَّصبِ رافعةً قوَّةَ الضمَّةِ، فاستنجدت بالبَدل فشهدَ على فِعلِهِ المفعولُ معه غيرُ مبالياً، نصباً وإثباتاً۔
السّلام عليكم.