مـا سـادَ أجــدادي الأوائــلُ بالغـنـا
يـومـاً و لا اتـخـذوا الغـنـاء سـمـيـرا
سـادوا بديـنِ محـمـدٍ و بَـنَـتْ لـهـمْ
أخلاقُـهـمْ فـــوقَ الـنـجـومِ قُـصــورا
مـزمــارُ إبـلـيـس الـغـنـاءُ و إنـــهُ
فـي القلـبِ ينسـجُ للـخـرابِ سُـتـورا
أحبـبْـتُــهُ زمــنــاً فـلـمــا تَـرَكْــتُــه
أضحـى ظــلامُ القـلـبِ بـعـدَهُ نــورا
تــبــاً و تــبــاً لـلـغـنــاءِ و أهــلـــهِ
قــد أفـسـدوا فــي المسلمـيـن كثـيـرا
يـا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَــر َّهُــمْ
إنَّـــا نـــراك لـنــا إلــهــي نـصـيــرا
قصيدة روعة
قمة وهادفة
وثبتنا الله على صراطه المستقيم
وصحيح كل مافيها من اقوال
مشكووووووووووووووووووووور
جزاك الله وجعله في ميزان حسناتك
تحياتي اخي