السلام عليكم ماكان ينبغي ونحن في القرن الحادي والعشرين أن نناقش موضوعا فصل الدين فيه ولم يعد حتى للجاهل عذر بجهله أما والأمر هكذا فقد استفحل الداء ولا يرجى برؤه مما زاد العبء على من حملوا على عاتقهم بناء صرح الأمة كل حسب اختصاصه ولا يمكن لأي منا أن يتنصل من مسؤوليته في اعداد الأجيال القادمة إعدادا سليما تضبطه قواعد وأسس مصدرها ديننا الحنيف قوامها العلم وزينتها الأخلاق..ختاما أشكرك على تطرقك لهذا الموضوع الذي جاء بمثابة التنبيه .فبارك الله فيك .