أستغفر الله العظيم من هذا الفهم العليل، فلن أقبله مهما سوغ وقعد، ففيه من الجرأة على الله ما فيه! وكأن الله يخاطب أناسا بكل عقول ولا مشاعر، ما هذا؟! نحن كلفنا لأجل عقولنا، فلمذا تعطل في (خلق آدم على صورته)؟!
ولعلنا بحاجة إلى معرفة أصل هذه الرواية، أو فهمها فهما صحيحا -على الأقل- تابع من هنا