مليحة هادي الناس لي راهم يقولوا لا ...حبيتو تبيعو للناس الحوت في البحر؟؟؟
الم يوصنا رسول الله باختيار ذات الدين و باختيار ذات المنبت الطيب؟؟
الا يحق للرجل ان يختار امرأة طيبة المنبت لتكون ام اولاده؟؟
هل هذا زواج ام لعبة؟؟؟
الم تسمعوا عن الفتيات اللواتي خنن ازواجهن مع عشاقهم السابقين؟؟ الا تقرأون الجرائد؟؟
قال ليس من حقه قال
انا أرى انه لا تقول هذا الا فتاة ماضيها اسود و لذا تتبنى هذه الفكرة لتستر عليها
و لكن الفتاة التي ليس لها ما تخاف منه اكيد تعلم انه من حق الرجل ان يسأل عن الفتاة التي سيرتبط بها و عن سيرتها و اهلها و هي ايضا من حقها ان تسأل عنه و عن سيرته و اهله لان هذا ارتباط و الزواج عشرة عمر و ليس لعبة او قمار حتى تغمض عينيك و تجرب حظك !!!!
و من يفعل ذلك لا يلم الا نفسه حين يكتشف ان التي ارتبط بها خبيثة
خلونا...شعب حاب يعيش كالقور و يموت كالصحابة
كلامكم هذا يشجع الشباب و الشابات على الفسق بحيث انه لا يهم سمعتك و لا ماضيك قبل الزواج خلاص تروح الطفلة تسرح و تمرح و تلهو و تمرمغ شرفها في الارض و نهار تجي تزوج تقولك خلاص الماضي ماضي!! الا يحق للرجلل ان يختار اما طيبة لابنائه؟
هذا ظلم حتى للعفيفات اللواتي قضين عمرهن يحفظن شرفهن فكيف في الاخير تستوي اللاهية بالعفيفة
حبيتو تقولو معليش تكون بائعة هوى و العياذ بالله و من بعد كي تجي تزوج تقوله حاسبني فقط من يوم خطبتني!!!!!! كلام غير معقول
لابد للطرفين ان يسألوا عن بعضهما البعض جيدا فالزواج ليس غصبا بل تراضي يعني الغش فيه يؤدي لتهديمه عاجلا ام اجلا فحبل الكذب قصير
و من تريد ان يبقى ماضيها ملكها وحدها عليها ان تحتفظ بمستقبلها لها وحدها ايضا لانها حين تتزوج تربط مستقبلها بمستقبل الرجل الذي تزوجها و سمعتها بسمعته و عرضها بعرضه و سيرتها بسيرته
و كما قلت اعتقد انه لا تقول عكس ذلك الا من لها ماضي اسود يريد مداراته مع احترامي
لانه كما يقول المثل الشعبي من ليس ببطنه تبن لا يخاف النار
على العموم الرسول حثنا على السؤال جيدا قبل الارتباط و الانسان سيرته و سمعته تسبقه و لي يسأل ما يتوه
و انبه كل الشباب على ان يسألوا قبل ان يرتبطوا باي فتاة عنها و اهلها و سيرتها و اهل الفتاة ايضا عليهم ان يسألوا عن الشاب الذي تقدم لابنتهم
و عن اهله و عن سيرته
هذا راه زواج يا ناس و ليس لعب اطفال او مقامرة
و من لا يسأل لا يلم الا نفسه فيما بعد حين يكتشف خبث من ارتبط به على الاقل لما تسأل لن تلوم نفسك فيما بعد