بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
نحن المرء نخطيء و نصيب و لكن معظمنا لا يتفطن و يتناسى مصيره المقدر عليه آجلا أم عاجلا ألا و هو الموت .سبحان الله مهما علا شأننا ماديا و معنويا لكن عندما نتذكر بأنا إلى الأجداث ذاهبون ينثقب قارب الكبرياء و نعتقد أن الوقت المتبقي من حياتنا كهنيهة من الزمن.
هل سينجيني أحدٌ من هذا المكان ؟؟؟ ماذا سأقول لرب العباد ؟؟ هل سأقول له أني ابن فلان الملياردير ؟؟ هل أستطيع الفرار ؟؟؟.
تخيلوا صعوبة الموقف ........سنبقى تحت التراب حينئذ لا ينفع الندم و لا ينفع العمل الصالح .
أي متخيل لهذا المكان سيتوب الآن فاللهم اهدنا و تب علينا إنك أنت التواب الرحيم
