على الأقل لو اُستغلت هذه التكنولوجيا لسماع كلام الله و تنمية الوازع الديني لكل فرد لعادت بالنفع.
أمّا سماع الكلام الفارغ و الموسيقى فهو مضرّ إجتماعيا و دينيا و حتى صحيا.
فمثلا أنا عندي أخي أصبح مدمن الفايس بوك و الأنثرنت فتراه يعيش في عالمه الإفتراضي يشاركهم الحديث و الضحك و يبحث عن آخر أخبارهم و بعد الإنتهاء يضع السماعات و كأنّه لا يريد و يرفض هذا الواقع، حتى أنّ الكل في البيت لاحظنا تغيرا في شخصيته.
لهذا يجب أن نقنن في كلّ شيء و لا نترك الحبل على الغارب لأنّ هذا غير طبيعي